دعم الحوار المجتمعي كأسلوب ديمقراطي لحل المشكلات الإجتماعية والإقتصادية والسياسية وتعزيز مفاهيم المساواة وحقوق الإنسان في المجتمع، باعتبار الحوار أحد أهم الوسائل الفعالة لإحلال السلام الذي يساهم في توجيه الطاقات الإنسانية نحو التنمية الشاملة ويساهم في تطوير آلياتها لتجنب العنف والحرب وتخفيف آثارها المدمرة على المجتمع.